الجمعة، 27 نوفمبر 2009
الأربعاء، 25 نوفمبر 2009
الأحد، 22 نوفمبر 2009
شهادة سودانيه من مدون سودانى محترم(قهوة الفيشاوى)أضغط هنا
الجمعة، 20 نوفمبر 2009
الأدعاء الجزائرى بالاعتداء على أتوبيس فريقهم بالقاهرة
محمد فؤاد يروى ما حدث له من الجزائريون
كيف كسر اللاعبين الجزائريون الاتوبيس وسبوا المصريين فى القاهرة
--------------------------------------------------------
الخميس، 19 نوفمبر 2009
الجزائر مصر فضوها سيرة بلا شوائج بلا كلام فاضى
------------------------------------------------------
رسالة الى الجزائريين
المصريون بالجزائر أمانه جاؤا اليكم ليعمروا بلادكم
المصريون بالجزائر يستثمروا أموالهم فى بلادك
لايجب أن يهددنا سفير الجزائر بالتلاعب بالاستثمارات المصريه عندهم
لايجب أن يحاصروا المصريين فى الجزائر ويعتدوا عليهم
لابد من حسابهم أمام القضاء الدولى
لايمكن التسامح
الاثنين، 9 نوفمبر 2009
فاروق جويدة قال
مازال حبك محنتى وعذابى
مازالت فى العين الحزينة قبلة
للعاشقين بسحرك الخلاب
أحببت فيك العمر طفلا باسما
جاء الحياة بأطهر الاثواب
أحببت فيك الليل حين يضمنا
دفء القلوب ورفقة الاصحاب
أحببت فيك الام تسكن طفلها
مهما نأى تلقاه بالترحاب
أحببت فيك الشمس تغسل شعرها
عند الغروب بدمعها المنساب
أحببت فيك النيل يجرى صاخبا
فيهيم روض فى عناق رواب
أحببت فيك شموخ نهر جامح
كم كان يسكرنى بغير شراب
أحببت فيك النيل يسجد خاشعا
لله ربا دون أى حساب
أحببت فيك صلاة شعب مؤمن
رسم الوجود على هدى محراب
أحببت فيك زمان مجد غابر
ضيعته سفها على الاذناب
أحببت فى الشرفاء عهدا باقيا
وكرهت كل مقامر كذاب
أنى أحبك رغم أنى عاشق
سئم الطواف وضاق بالأعتاب
كم طاف قلبى فى رحابك خاشعا
لم تعرفى الأنقى من النصاب
أسرفت فى حبى وأنت بخيلة
ضيعت عمرى وأستبحت شبابى
شاخت على عينيك أحلام الصبا
ما عدت أعرف أين تهدأ رحلتى
وبأى أرض تستريح ركابى
غابت وجوه كيف أخفت سرها؟
هرب السؤال وعز جوابى
لو أن طيفا عاد بعد غيابه
لأرى حقيقة رحلتى ومأبى
لكنه طيف بعيد غامض
يأتى ألينا من وراء حجاب
رحل الربيع وسافرت أطياره
ما عاد يجدى فى الخريف عتابى
هى أخر المشوار تبدو صورتى
وسط الذئاب بمحنتى وعذابى
ويطل وجهك خلف أمواج الأسى
شمسا تلوح فى وداع سحاب
هذا زمان خاننى فى غفلة
منى وأدمى بالجحود شبابى
شيعت أوهامى وقلت لعلقى
يوما أعود لحكمتى وصوابى
كيف أرتضيت ضلال عهد فاجر
وفساد طاغية وغدر كلاب ؟!
مابين أحلام توارى سحرها
وبريق عمر صار طيف سراب
شاخت ليالى العمر منى فجأة
فى زيف حلم خادع كذاب
لم يبق غير الفقر يستر عورتى
والفقر الملعون بكل كتاب
سرب النخيل على الشواطىء ينحنى
وتسيل فى فزع دماء رقاب
ما كان ظنى ان تكون نهايتى
فى أخر المشوار دمع عتاب!
ويضيع عمرى فى دروب مدينتى
مابين نار القهر والارهاب
ويكون أخر ما يطل على المدى
شعب يهرول فى سواد نقاب
وطن بعرض الكون يبدو لعبة
للوارثين العرش بالأنساب
قتلاك يا أم البلاد تفرقوا
وتشردوا شيعا على الابواب
رسموك حلما ثم ماتوا وحشة
مابين ظلم الأهل والأصحاب
لاتخجلى ان جئت بابك عاريا
ورأيتنى شبحا بغير ثياب
يخبو ضياء الشمس يصغر بيننا
ويصير فى عينى كعود ثقاب
والريح تزأر والنجوم شحيحة
وأنا وراء الأفق ضوء شهاب
غضب بلون العشق سخط يائس
ونزيف عمر فى سطور كتاب
رغم أنطفاء الحلم بين عيوننا
سيعود فجرك بعد طول غياب
فلترحمى ضعفى وقلة حيلتى
هذا عتاب الحب...للأحباب